هل لديكي طفل مصاب بمشكلات في النطق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نصائح مهمة للاسرة التي لديها طفل مصاب بمشكلات في النطق

– انصت بصبر الى حديث الطفل ولا تلتفت الى الطريقه التي يتحدث بها ولتكن استجابتك لمحتوى الحديث وليس للتلعثم.

– اسمع للطفل ان يكمل حديثه دون مقاطعه.

– انظر اليه بصفة طبيعيه وهو يتكلم ولا تتعمد ادارة ظهرك او وجهك عنه خاصة ان كان يتلعثم.

– تجنب ان تكمل الجمله بدلا عنه ولا تظهر استياء لطول الحديث.

– ليكن ردك هادئا وغير متعجل.

– استخدم في الرد بعض الكلمات التي قالها هو.

– انتظر لحظه قبل ان تبدأ بالرد.

– اقضي بعض الوقت في الحديث مع طفلك.

– اجعل الطفل يشعر انك تحبه وتقدره وتستمتع بالوقت معه.

– حاول ان توفر جوا منزليا هادئا

– لا تتحدث بسرعه.

– قدم لطفلك نموذجا عن الحديث الهادىء.

– اغلق التلفزيون او الراديو عند تناول الطعام مع اسرتك.

– اذا تحدث طفلك وانت منهمك في عمل ما فيمكنك ان تفهمه انك لا تستطيع النظر اليه بسبب عملك لكنك تسمعه جيدا.

– لا تصحح اخطائه اللغويه دائما وبشكل مباشر.

– لا تحثه على التكلم بسرعه.

– لا تنتقده وتحاول تغير طريقة كلامه وتصحيح اخطائه باستمرار.

– لا تضغط عليه للتحدث امام الاخرين

موضوع رائع كروعتك

بارك الله فيك

تقبلي كل الود

شرفني مرورك
وعطر صفحتي
دمتي بود
يسلموووووووووو على هالموضوع
ودمتى غاليتى بخير
شرفني مرورك يالغلا

نصائح مهمه للاسره التي لديها طفل مصاب بمشكلات في النطق

نصائح مهمه للاسره التي لديها طفل مصاب بمشكلات في النطق..

نصائح مهمة للاسرة التي لديها طفل مصاب بمشكلات في النطق :

1. انصت بصبر الى حديث الطفل ولا تلتفت الى الطريقه التي يتحدث بها ولتكن استجابتك لمحتوى الحديث وليس للتلعثم.


2. اسمح للطفل ان يكمل حديثه دون مقاطعه.

3. انظر اليه بطريقه طبيعيه وهو يتكلم ولا تتعمد ادارة ظهرك او جهك عنه خاصة ان كان يتلعثم

4. تجنب ان تكمل الجمله بدلا عنه ولا تظهر استياء لطول الحديث.

5. ليكن ردك هادئا وغير متعجل.

6. استخدم في الرد بعض الكلمات التي قالها هو.

7. انتظر لحظه قبل ان تبداء بالرد وليكن ردك واضحا بكلمات بسيطة وتجنب الاسراع بالكلام وليكن وجهك أمام وجه الطفل أثناء الكلام.

8. إذا نطق بعض الكلمات بشكل خاطيء فعليك نطقها أنت بشكل صحيح .

9. التنبيه على كل أفراد الأسره بعدم السخرية منه أو ترديد الكلام بنفس أخطائه.

10. إشراك الطفل بجميع الأنشطة الأسرية وتزويده بالثقة بنفسه .

11. اقضي بعض الوقت في الحديث مع طفلك كأن تقص عليه قصة بسيطه أو تسأله عما حدث معه اليوم وهكذا…

12. وقبل كل شيء التوكل على الله والاستعانة به والصبر ثم الصبر وأن تتم كل الأمور باعتدال دون أفراط أو تفريط فلا تدليل زائد ولا أهمال وترك.


مشكورة على الموضوع المهم
يعطيكي العافيه
يسلمووووووووووووو صمت الشجوون

ويعطيك العافيه على المووضوووع

ahhمشكوريين على المرور

كيف نتعامل مع صعوبات النطق

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
صعوبات النطق وعيوب الكلام عند أطفال ما قبل المدرسة (سلوكيه)
قد يعاني بعض الأطفال في سن مبكرة ( ما قبل المدرسة ) من مشكلات وصعوبات بالنطق و قد يكون لها آثار نفسية واجتماعية خطيرة إن لم نحسن التعامل معها بالشكل المطلوب حيث قد يسهم الأهل ودون وعي بتفاقم هذه المشكلات وتأخير حلها وقد حاولت في هذا البحث أن أجمل اغلب هذه الصعوبات من خلال المظاهر الدالة عليها ولا بد من الإشارة انه قد يعاني الطفل من واحدة أو اكتر من هذه العيوب
عيوب النطق : (يعرف اضطراب النطق بأنه مشكلة أو صعوبة في اصدرا الأصوات اللازمة للكلام بالطريقة الصحيحة، يمكن أن تحدث عيوب النطق في الحروف المتحركة أو في الحروف الساكنة أو في تجمعات من الحروف الساكنة كذلك، يمكن أن يشمل الاضطراب بعض الأصوات أو جميع الأصوات ،في أي موضع من الكلمة، تعتبر عيوب النطق حتى الآن أكثر أشكال اضطرابات الكلام شيوعاً، ومن ثم تكون الغالبية العظمى من حالات اضطرابات النطق التي يمكن أن نواجهها في الفصول الدراسية أو في المراكز العلاجية.)
وتتغير من مرحلة من مرحلة النمو إلى مرحلة أخرى، علاوة على كل ذلك، فإن الطفل قد ينطلق الصوت الواحد صحيحاً في بعض الأوقات أو المواقف ، لكنه يحذف أو يبدل أو يحرف نفس الصوت في أوقات أو مواقف أخرى .
مستويات عيوب النطق:
تتراوح عيوب النطق من عيوب خفيفة إلى حادة ،في الحالات التي تكون فيها عيوب النطق من النوع الحاد يصعب فهم كلام الطفل من ناحية الأخرى، يعاني الطفل معاناة شديدة عندما يحاول التعبير عن أفكار أو حاجاته الخاصة في المحيط الأسرى أو مع اقرأنه، إلا أن مدي الإعاقة في وضوح كلام الطفل ليست العامل الوحيد الذي يؤثر في الحكم على درجة حدة الاضطراب ، فالعمر الزمني للطفل – بلا شك – يعتبر عاملاً هاماً وخاصة في ضوء الطبيعة النمائية للنطق والكلام التي سبقت الإشارة إليها عندما يخطئ الطفل البالغ السابعة من عمره في نطق أصوات الكلام النمائية المبكرة فإن يعاني من اضطراب أكثر حدة من طفل آخر من نفس سنة ، لكنة لايخطئ إلا في نطق الأصوات النمائية المتأخرة فقط، كذلك فإن عيوب النطق الثابتة والراسخة عند الطفل الأكبر سناً، عادة ما تكون أكثر حدة صعوبة في العلاج منن الأخطاء غير الراسخة عند طفل آخر أصغر سناً بوجه عام ، يمكن القول بأن الأخطاء الثابتة أقل قابلية للعلاج من الأخطاء الآنية من ناحية أخرى فإن عدد عيوب النطق وأنواع هذه العيوب عامل مؤثر أيضاً في تحديد درجة حدة الاضطراب مع مراعاة أن عيوب الحذف تعتبر على مستوى طفلي أكثر من عيوب الإبدال او التحريف، كذلك فإن العيوب التي تتضمن أصوات تتكرر كثيراً في اللغة تكون ملحوظة بدرجة اكبر كما أنها تنعكس على وضوح الكلام بدرجة اكبر من الأخطاء التي تتضمن الأصوات النادرة أو قليلة التكرار في اللغة وعندما يكون الطفل قادراً على تصحيح عيوب النطق إذا ما توفرت الاستثارة السمعية والبصرية اللازمة ويعتبر ذلك عادة دلالة علاجية جيدة على أن الطفل سوف يكون قادراً على تعلم إصدار الأصوات الصحيحة اللازمة للكلام أما الأصوات الخاطئة التي لا تكون قابلة للاستشارة ( أي عيوب النطق التي تستمر عند الطفل حتى مع توفير الاستثارة الإضافية والدلالات التي يقدمها المعالج ) يصعب في العادة تدريب الطفل على تصحيحها.
المظاهر الدالة:
1- الحذف Omission : يحذف الطفل صوتاً ما من الأصوات التي تتضمنها الكلمة، ومن ثم ينطق جزءاً من الكلمة فقط، قد يشمل الحذف أصوات متعددة وبشكل ثابت يصبح كلام الطفل في هذه الحالة غير مفهوم على الإطلاق حتى بالنسبة للأشخاص الذين يألفون الاستماع إليه كالوالدين وغيرهم ، تميل عيوب الحذف لأن تحدث لدى الأطفال الصغار بشكل أكثر شيوعاً مما هو ملاحظ بين الأطفال الأكبر سناً كذلك تميل هذه العيوب إلي الظهور في نطق الحروف الساكنة التي تقع في نهاية الكلمة أكثر مما تظهر في الحروف الساكنة في بداية الكلمة أو في وسطها ( كاريل Carrell 1968 )
2-الإضافة : يقوم الطفل بإضافة حرف أو مقطع على النطق السليم توجد عيوب الإضافة عندما ينطق الشخص الكلمة مع زيادة صوت ما أو مقطع ما إلى النطق الصحيح يعتبر هذا العيب على أي حال – أقل عيوب النطق انتشاراً.
خلال مراحل النمو العادي للكلام واكتساب مهارات النطق، يقوم الأطفال عادة بحذف أو إبدال أو تخريف الأصوات اللازمة للكلام، يلاحظ أن يمكن أن يحدث أي نوع من الأنواع الأربعة من عيوب النطق – التي سبقت الإشارة إليها – بأي درجة من التكرار ، وبأي درجة من التكرار، وبأي نمط من الأنماط ، كذلك يمكن أن يتضمن كلام الطفل عيباً واحداً من عيوب النطق،
من الأمور بالغة الأهمية بالنسبة للأخصائي في عيوب النطق أن يحدد ما إذا كان خطأ ما من أخطاء النطق يعتبر عيباً حقيقياً من عيوب النطق أم أنه خطأ من الأخطاء اللغوية ، ترجع أهمية هذا التمييز إلى أن أهداف العملية العلاجية وأساليبها تختلف تماماً بالنسبة للحالتين.
3-اللجلجة : يقوم الطفل بإدخال الكلام يبعضه البعض : وقد دلت كثير من البحوث العلمية على أن الأسباب الأساسية للقلق النفسي الذي يكمن وراء اللجلجة تتلخص في إفراط الأبوين ومغالاتهم في رعاية وتدليل الطفل أو محاباته وإيثاره على إخوته، أو العكس كأن يفتقر الطفل إلى عطف الأبوين، أو العيش في جو عائلي يسوده الشقاق والصراع بين أفرادها، أو لتضارب أساليب التربية أو لسوء التوافق والإخفاق في التحصيل المدرسي، والواقع فإن الطفل الذي يعاني من اللجلجة يستطيع التكلم بطلاقة في بعض الأحيان عندما يكون هادئ البال أو أن يكون بمعزل عن الناس أن مثل هذه المواقف تخلو تماماً من الخوف والاضطرابات الانفعالية التي يعاني منها عندما يضطر إلى الكلام في مواجهة بعض الأشخاص وعلى الأخص ممن يتهيبهم.
وقد يكون سبب اللجلجة عند بعض الأطفال هو عدم تمكنهم من اللغة بالقدر الذي يجعلها طوع أمرهم وفي متناولهم، فيؤدي تزاحم الأفكار بسبب قصور ذخيرتهم اللغوية واللفظية إلى اللجلجة. وقد يكون سبب اللجلجة أحيانا أن الطفل يتكلم في موضوع لا يهمه أو يعنيه أو لا يفهمه معتمداً على الحفظ الآلي وبذلك تكون اللجلجة وسيلته كلما ضاع منه اللفظ المناسب.
اللجلجة اصطلاح يشير إلى "التمتمة" و"الفأفأة" و"التأتأة" في النطق، واللجلجة أكثر عيوب النطق شيوعاً بين الأطفال، وأسبابها معقدة، ولكن النظرية القائلة بأن أساسها ومنشأها يرجعان إلى عوامل نفسية هي أكثر النظريات العلمية شيوعاً وقبولاً.
ولعل أهم عواملها قلق نفسي وانعدام الشعور بالأمن والطمأنينة منذ طفولته المبكرة،ينجم عن هذا القلق توتر لذلك يتلعثم ويتلكأ في إخراج الكلام بصورة تامة نتيجة لتخوفه المواقف التي يخشى مواجهتها، أو عندما يكون في صحبة أشخاص غرباء، وبمرور الأيام يتعود الطفل اللجلجة وقد يزداد معه الشعور بالنقص وعدم الكفاءة.
4-الإبدال Substitution أخطاء الإبدال: هي أكثر العيوب شيوعاً من بين عيوب النطق النمائية
( تمبلين 1957 ) وعلى ذلك، ليس من المستغرب أن يخطئ طفل الرابعة من العمر في نطق بعض الحروف مثل حرف ( ث ) أو حرف ( ر ) ، لكن لو أن طفلاً يبلغ السابعة من عمره اخطأ في نطق بعض الحروف مثل حرف ( ب ) أو حرف ( ك ) فمما لا شك فيه أن هذا الطفل يعاني من صعوبة من صعوبات النطق.
5-الثأثأة: يبدل الطفل السين ثاء سمير- ثمير) يقصد بالثأثأة إبدال حرف بحرف آخر، ففي الحالات البسيطة ينطق الطفل الذال بدلاً من السين، والواو أو اللام أو الياء بدلاً من الراء،
الأسباب:
أولا- فيزولوجية:
1- وقد ينشأ ذلك نتيجة تشوهات في. الفم أو الفك أو الأسنان تحول دون نطق الحروف
2- وقد يكون ذلك ناجما عن مشكلة في سمع الطفل يمنعه من سماع كلام الآخرين بشكل صحيح وبالتالي من استخدامه وتكراره بالشكل السليم وينطق الطفل في الحالات الشديدة بألفاظ كثيرة غير مفهومة

ثانيا :نفسية واجتماعية : نتيجة لتطبع الطفل بالوسط الذي يعيش فيه وغالبا ما ينجم ذالك عن
1- تقليد الطفل لأحد إفراد العائلة مصاب بهذه المشكلة وغالبا ما تكون الأم
2- التوتر الذي يحيط بالأطفال في بعض الأسر يساهم في ظهور مثل هذه الحالات خلافات أسرية أو الغيرة
3- أسلوب التنشئة المتبع فكثير ما تظهر مثل هذه الحالات في الأسر التي تنحى في تربيتها نهجا قاسيا
أو في الأسر التي تميل إلى التدليل المفرط حيث يكون الطفل في كلتا الحالتين ضحية لأسلوب التربية الخاطئة
حيث يميل الطفل في الحالة الأولى إلى إظهار مظاهر التوتر والتردد والخوف وفيي النموذج الثاني إلى الاتكالية وعدم القدرة على مواجهة الآخرين وقلة الثقة بالنفس
وهذه الأسباب هي الأسباب الأكثر شيوعا في الحالات التي قابلناها
وسائل العلاج
المصدر : http://forum.merkaz.

الف شكر ع الموضوع الرائع يالغلا
بارك الله فيج
يسلموووووو نورعالموضوع
مشكووووووورات على المرور اخواتي
ماشاء الله

استفدنا كثيرا من ذلك الطرح

شكرا لك

علاج النطق والكلام عند المختلفين عقلياً

علاج النطق والكلام عند المختلفين عقلياً

o أولاً: علاج النطق عند المتخلفين عقلياً.
o ثانياً: الشروط الواجب مراعاتها عند تعليم النطق للطفل.
o ثالثا: الإجراء ءات التدريبية للأطفال الذين يعانون من اضطربات في النطق.
o رابعاً: دور العلم.
o خامساً: بعض الإرشادات المتعلقة بالأسرة

أولاً: عـــلاج النطق عند المتخلفين عقلياً:
يتميز الطفل المختلف عقلياً بقصور النواحي اللفظية لديه، ولما كانت اللغة تحتل مكاناً كبيراً في عملية التكيف فإن الطفل المختلف يجسد صعوبة في تكيفه الاجتماعي ولذلك فإن علاج عيوب النطق والكلام وعلاج اللغة لدى المتخلف عقلياً يؤدي بالضرورة إلى زيادة تكيفه النفسي والاجتماعي ولا تختلف عيوب النطق والكلام عند المتخلفين عقلياً عنها لدى الأسوياء في الذكاء، إلا أن نسبة انتشارها بين المتخلفين أكثر منها عند الأسوياء وكلما زادت درجة التخلف العقلي زادت شدتها.
ولاشك أن البرامج العلاجية لعلاج عيوب النطق والكلام مع المتخلفين عقلياً لها ولادتها وبالرغم من أن معظم هذه البرامج بغير حالات التخلف العقلي الخفيف والمتوسط إلا أنه غير متأكد بعد ما إذا كان التحسن في النطق والكلام يحدث نتيجة لهذه البرامج وحدها أم نتيجة للنضج الذي يجده خلال فترة العلاج.
وقد أوضح كثير من الباحثين أن هذه البرامج العلاجية يكون لها فائدة محققة، ولكن الأمر لا يتوقف عند علاج العيوب فقط بل أنه اتضح أن العوامل البيئة المختلفة وهي التي تؤثر بالإيجابية أو السلبية في قيمة العلاج، حيث يصرف علاج النطق إلى التوصل إلى التكيف الاجتماعي للفرد فالمعالج يصحح الكلام ويعطي الطفل فرصة للتفاهم مع الغير والتعبير عن أفكاره ومشاعره وتنمية مفرداته وتوضح له المفاهيم والكلمات وبذلك يصل الطفل في النهاية إلى تحسين علاقاته الاجتماعية مع الآخرين وأهم مايميز علاج عيوب النطق والكلام ونمو اللغة هو إمكان إدماج النشاط اللغوي في المواقف المختلفة التي يتعرض لها الأطفال في الفصول الخاصة أثناء تعليمهم أو تدريبهم.
وهناك ما يعرف بالبروفيل النفسي اللغوي والذي يعطي صوره كاملة عن النطق والكلام والنمو اللغوي عند الطفل، ومن دراسة البروفيل النفسي اللغوي يمكن رسم خطة علاجية لتقوية مواطن الضعف اللغوي عن الطفل. هذا وقد استحدث( صنف Dann) برنامجاً لغوياً يتكون من 180 درساً للعناية بكل النواحي اللغوية وتنميتها بطريقة منطقية وتسلسلية، هذه الدروس تضمن صوراً للمشاهدة وأحاديث وأسئلة مسجلة وقصص. ويسمى الجهاز باسم جاهز بيبودي لتنمية النواحي اللغوية. ( منصور، 1982).

ثانياً: الشروط الواجب مراعاتها عند تعليم النطق للطفل:
o أن تكون الكلمات أو الجمل مقرونة بالوسائل التعليمية التي تدل على مدلولها ومعناها بصورة واضحة.
o أن يراعي تكرار استعمال الكلمات مقرونة بوسائل الإياضح اللازمة حتى تتم عملية الربط بين الكلمة ومدلولها.
o إتاحة الفرصة للطفل لتعلم كلمات مختلفة حول موضوع معين مثل الطيور.. الحيوانات.. الملابس.. ليدرك الطفل معاني الكلمات.
o يمكن استغلال هذه التدريبات في إعداد الطفل للقراءة بحيث تكون وسيلة الإيضاح مقرونة ببطاقة مكتوب عليها اسم الشيء نفسه.
o توفير وسائل ثقافية في المدرسة لزيادة خبرات الطفل وأفكاره ومساعدته على التعبير عن هذه الأفكار بالنطق (شقير1999).

ثالثاً: الإجراءات التدربيية للأطفال والذين يعانون من اضطرابات في النطق:
o الضبط والمراقبة الذاتية من قبل الطفل نفسه.
o التمييز بين لفظ الطفل لأصوات الحروف أو الكلمات وبين لفظ الآخرين لنفس الأصوات لكي يدرك الفرق ثم يحاول تصحيح نطقه.
o يجب أن يكون المعالج أو مدرب النطق نموذجاً مناسباً من الناحية اللغوية.
o استخدام أسلوب التعزيز الإيجابي للنطق الصحيح. ( القريوتي وآخرون ، 2001).

رابعاً: دور المعلـــم:
o على المعلم أن يكون واعياً بألفاظ ونطق تلاميذه الصحيحة والخاطئة.
o مراعاة الفروق الفردية اللغوية.
o الاستفادة من وسائل النطق بالوسائل التعليمية.
o مراعات مهارات تعليم الطفل فيما يتعلق باستخدام الإيماءات أو الإشارات أو النماذج الكلامية. ( شقير، 1999).
خامساً: بعض الإرشادات المتعلقة بالأسرة:
o يجب رعاية النمو اللغوي عند الطفل ورعايته وإتاحة الفرقة لمخاطبته، ويجب إحاطة الطفل بالرعاية والعطف.
o يفضل عدم تصحيح الأخطاء اللغوية.
o تشجيع الطفل على الكلام والتحدث والتعبير بطلاقة والاهتمام بالصور والرسومات

مشكووووووووره حواااااء

الله يعطيك العافيه يارب

مشكوره على الموضوع
مروركم شرفني وعطر صفحتي
تسلموا حبيباتي
مشكوووره ع الموضوع يالغلااااا
مشكوره يعطيك الف عافيه
يسلموووووووووووووووو
اختي
يعطيك ربي العفيه
تقبلي مروري
بااااارك الله فيك ع الموضوع المهم
اسعدني مروركم وعطر صفحتي
اشكركم حبيباتي
يعطيك الف عاافيه