لا يفوتكم صبغ الشعر بطريقة طبيعية دون الخوف من التقصف او الجفاف

تعانى الكثير من السيدات اللائى يستخدمن الصبغات الكيميائية من ظهور العديد من المشكلات بالشعر كالتقصف و الجفاف و غيرها و لكن هم يقعن فى حيرة بين التوقف عن صبغ الشعر و بين مجاراة الموضة و أحدث الصيحات فى تلوين الشعر و الأن سنتعرف معاً كيف يمكنك عزيزتى من تلوين شعرك و صبغه و لكن بطرق طبيعية لا ترهق شعرك بل و تساعد على جماله و نعومته أيضاً.

للون الأحمر

انيقات
1- عشر ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونة.
3-كوب من مغلي الكركديه
4- مقدار من الماء الساخن.
5- ثلاث ملاعق قشر الرمان المجفف.
6- كوب من خل التفاح او الخل العادي
تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون..و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة.

للون الاشقر:

انيقاتانيقات

1- عشر ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونتين.
3-ثلاثة ملاعق كركم.
4- مقدار مناسب من الماء الساخن.
5- ملعقة كبيرة من خل التفاح او الخل العادي

تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون.. و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة..

للون البني :-
انيقاتانيقات

1- عشر ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونة.
3- ثلاث ملاعق من خل التفاح او الخل العادي
4-ثلاث ملاعق قشور باذنجان.
5- مقدار مناسب من الماء الساخن.

تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون.. و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة

للون البني المحمر

انيقات

1- عشر ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونة.
3- 3 ملاعق من خل التفاح او الخل العادي
4-ملعقتان من القهوة العربية.
5- مقدار مناسب من الماء الساخن.
تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون.. و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة..
للون الشوكولاته

انيقاتانيقات
1- عشر ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونة.
3- ثلاث ملاعق من خل التفاح او الخل العادي
4-5 ملاعق من بودرة الكاكاو.
5- مقدار مناسب من الماء الساخن.
تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون.. و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة..

للون الكستنائي

انيقات

1- عشر ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونة.
3- ثلاث ملاعق من خل التفاح او الخل العادي
4-كوب من مغلي البابونج.
5- مقدار مناسب من الماء الساخن.
تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون.. و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة..
للون النحاسي
1- عشر ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونة.
3-علبة سفن اب صغيرة
4- مقدار مناسب من الماء الساخن.

تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون.. و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة..
للون دم الغزال

1- 10 ملاعق كبيرة حناء.
2- عصير ليمونة.
3-كوبين من محلول دم الغزال ( ملعقة كبيرة من بودرة دم الغزال في كل كوب ماء )
4- مقدار مناسب من الماء الساخن.
5- كوب من خل التفاح ( او الخل العادي)
تمزج جميع المكونات ما عدا عصير الليمون.. و تترك تتخمر لمدة ثلاث ساعات ثم اضيفي عصير الليمون و ضعيها على شعرك من ساعة الى ثلاث ساعات حسب درجة اللون المطلوبة..

– مقدار الماء الساخن حسب تقديرك.. يعني ما يجب ان يجعل الخليط متماسك و ليس سائلا ..
– في حالة الشعر الجاف تقلل كمية الخل الى ملعقة واحدة كبيرة و تضاف 3 ملاعق من زيت الذرة.
– يفضل استخدام البخار للشعر لمدة 30 الى 60 دقيقة.. ثم تجفيف الشعر.
– تغسل الحناء بالماء و البلسم فقط.. و يمكنك غسله بالشامبو في اليوم التالي.
– لتثبيت لون الصبغة لفترة اطول.. اغلي قشور البرتقال و الليمون مع الماء الساخن المستخدم في العجن لمدة 10 دقائق قبل استخدامه للعجن.
– اذا شعرت ان اللون غير ملحوظ لان شعرك داكن اللون.. قومي بتفتيح شعرك باستخدام الليمون و عندما يفتح.. استخدمي صبغة الحناء

يعطيكي العافيه على الوصفات الطبيعيه

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

انيقات
انيقات اقتباس انيقات
انيقات انيقات المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الأبتسامه انيقات
انيقات
يعطيكي العافيه على الوصفات الطبيعيه

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

انيقات انيقات

الله يعافيك

شكرا ،، و لك مني أجمل تحيه

انيقات اقتباس انيقات
انيقات انيقات المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوريه حمراء انيقات
انيقات
انيقات
انيقات انيقات

الله يعافيك

ممنونه لحضورك غاليتي

شكرا وبارك الله فيك
[motr1]تسلم أناملك…[/motr1]
انيقات اقتباس انيقات
انيقات انيقات المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام تاااتا انيقات
انيقات
شكرا وبارك الله فيك
انيقات انيقات

وفيك بارك

دمت بسرور

انيقات اقتباس انيقات
انيقات انيقات المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ohibokom fi allah انيقات
انيقات
[motr1]تسلم أناملك…[/motr1]
انيقات انيقات

[motr1]سلمت من كل سوء

شاكرة تواجدك البهي
[/motr1]

تربية الخوف والشك!!؟

إن خلفية الوالدين التربوية والعلمية، ومستواهما الثقافي، ونظرتهما الفردية للحياة، بالإضافة إلى العامل الاجتماعي كل هذه مجتمعة لها انعكاساتها على تربية الأبناء سلباً وإيجاباً . والتجارب التي يمر بها الوالدان خلال حياتهما، تظل عالقة في أذهانهما وقد تصاحبهما في سلوكهما مع أبنائهم.
و هناك موقفان سلبيان في تربية الأبناء يقع فيه بعض الآباء قد يكون نتيجة للعوامل السابقة، الموقف الأول هو الإفراط في حماية الأطفال، والخوف عليهم من الأخطار المحدقة بهم أو التي ربما يتعرضون لها.والموقف الآخر هو

الموقف الشكي هو الشعور أو القلق المصاحب بأن الطفل سوف يعمل أشياء سيئة أو خاطئة.

الموقف الأول: الحماية المفرطة:

يتبادر سؤال إلى الذهن: هل هناك آباء أو أمهات لا يهتمون ولا يقلقون على أبنائهم؟ الجواب: لا، فالقلق والخوف على الأبناء والاهتمام بهم يشعر به كل أب وأم، وخصوصاً في هذا الزمن الذي انتشر فيه الفساد، وكثرت فيه وسائل الانحراف.

فالقلق والخوف على الأبناء أمر طبعي؛ بل هو أمر محمود فهو دافع للمتابعة والتربية؛ إلا إذا ازداد هذا الخوف وأصبح يشكل اضطراباً نفسياً ،وهماً لازماً ؛ فإن هذا القلق يكون مرضاً. وينعكس سلباً على حياة الطفل، فيكون الطفل محاطاً دائماً بكلمات الرفض والمنع والتقييد، وتلقي الأوامر والنواهي. فيعيش الطفل حالة من الخوف والرعب تمنعه من الإقدام والمغامرة والانطلاق في الحياة بشجاعة وجرأة، وتحقيق رغباته وطموحاته واكتشاف أخطائه بنفسه مما يؤثر ذلك في نموه التربوي والسلوكي.

إن مما ينبغي أن يدركه الوالدان ــ وهما المسؤولان الرئيسان عن أبنائهم ــ أن الحرص والقلق هو نتيجة طبيعية لهذه المسؤولية والمحبة والرحمة التي وهبها الله لهما. إلا إنه من أجل بناء طفل سليم قادر على مواجهة الحياة يتحتم على الوالدين معرفة قدرات أبنائهم، وإتاحة المجال لهم في مواجهة مشاكلهم بأنفسهم، وإعطائهم الفرصة لاكتشاف الحلول لها؛ فلن يكون الطفل قادراً على التغلب على صعوبات الحياة إلا بعد أن يكون معتمداً على الله أولاً ثم على نفسه. وإلا سيكون الطفل اتكالياً ضعيفاً غير قادر على تحمل المسؤولية.

إننا بحاجة للتحرر من الخوف الزائد غير المنطقي، والتعامل مع الأبناء بواقعية، وإعطائهم الثقة في مواجهة الحياة. وكم أعجب عندما أقرأ سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وكيف أن أمه آمنة بنت وهب بعثت ابنها الوحيد وهو لا يزال في سن الرضاعة إلى البادية مع حليمة السعدية ومكث ما يقارب أربع سنوات، فهذه الأم القرشية ــ وهن أحن النساء على ولد ــ قد تغلبت على عواطفها ومشاعرها وحنانها فبعثت بابنها إلى البادية لما في ذلك المصلحة للطفل كي يبتعد عن أمراض الحواضر، ويتقوى جسمه، ويتقن اللسان العربي في مهده، فكان عليه الصلاة والسلام أفصح الناس وأشجعهم. فالإشفاق إذا تجاوز الحد يضر بالابن وكما قال علي رضي الله عنه:" يجب عليك أن تشفق على ولدك من إشفاقك عليه".

إننا مسؤولون عن تقديم أفضل الاختيارات لأبنائنا،وإن تعارض ذلك مع مشاعرنا وعواطفنا. وعن طريق ملاحظاتنا للطفل ومعرفة سلوكه، وقدراته الصحية والعقلية، وعلاقته مع الآخرين نبني قرارنا ونقدم له أفضل الاختيارات وندعه يواجه الحياة ويتحمل الأخطاء، فلن يكون الطفل ناضجاً إلا إذا كان لديه رصيداً جيداً من التجارب والممارسات العملية. فالطفل يكتسب من التجربة والممارسة أكثر من التوجيه والإرشاد.وكما قيل: "من لا يغامر في الفشل لا يُحرز النجاح".

ومما يجدر التنبيه إليه ، أنه خلال إعطاء القرار لأبنائنا أن لا نركز نظرتنا على الجانب السلبي؛ بل يجب أن نكون معتدلي النظرة ، فننظر إلى الجانب الإيجابي بتفاؤل وإشراقة نفس، وننظر إلى الجانب السلبي بطموح ورغبة في تجاوز العقبات، مع بذل الأسباب وأخذ الحيطة، وإن حدث خلاف ما كنت ترجو فلا تجزع وتيأس ولكن ارض وسلم بقضاء الله ، ولا تلم نفسك بل استمر في مواصلة البناء وإزالة الأشواك عن الطريق ، فالقدر يدفع بالقدر.

الموقف الآخر: الشك:

من النادر أن نربي أبنائنا دون أن يكون هناك شك تجاه سلوكهم؛ بل كثيراً ما نقدم الشك ونسلب الثقة من الأبناء. فنحن نظن أنهم قد يكذبون علينا، وأنهم يتصرفون خلال بعدنا عنهم تصرفات غير مرغوب فيها. ولذلك نتجه لإثبات أو دحض هذه الشكوك بإلقاء الأسئلة الشكية، وقذف التهم في قالب السؤال: فتراه يسأل قائلاً: ماذا عملت من مشاكل اليوم في المدرسة؟ لماذا لم تصل الظهر في المدرسة؟ … وأسئلة أخرى كثيرة.

ونحن لا نفترض أن نتجاهل ما بأنفسنا من شكوك وظنون، ولكن المطالبة هو تجنب هذه الشكوك إذا لم يكن لها سند واقعي يدعمها. فالسلوك الإسلامي أن نقدم حسن الظن على الشك إذا كان سلوك الأبناء سلوكاً قويماً مستقيماً كما قال الله تعالى " يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ" وفي حديث أبى هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث، ولا تجسسوا ولا تحسسوا ولا تحاسدوا ولا تنافسوا ولا تباغضوا ولا تدابروا وكونوا عبادا لله أخوانا[1] " فحديث الظن ـ في الغالب ـ هو حديث الكذب فهو لا يبنى على حقائق وأدلة وبراهين وإنما هواجس وأوهام وتخرصات. ومن المؤسف والمخجل أن تبني قراراتك على تخرصات وأوهام.

أن توجيه أسئلة الاتهام وإظهار عدم الثقة بالأبناء يؤدي إلى فقد ثقة الطفل في نفسه، ويضعف درجة المصداقية بين الآباء والأبناء إذ يشعر الابن أنه في نظر والديه ليس كفأً، وأنه غير مؤهل لثقة والديه، و يشعر أن والديه لا يفهمونه وبالتالي يبتعد عنهم ويتجه إلى الكتمان والتظاهر أمامهم بأنه جدير بالثقة ، وفي هذه الحالة يكون الابن قد فقد الجو الأسري المريح والذي يستطيع فيه أن يجد ذاته ويحقق رغباته باطمئنان وسعادة.

إن هنالك وسائل كثيرة للتحقق من صحة شكوكك دون أن تدع هناك أثر نفسي سلبي على أبنك. أجلس مع أبنك وحاوره ودعه يبث ويبوح ما يجول في خاطره عندها تدرك هل شكوكك صحيحة أم لا؟ حاول أن تعيش مشاكله وتبحث له عن حل لمشاكله التي يواجهها فقد يكون سبب إخفاقه الدراسي عدم توفر الجو المناسب في المنزل، هيئ له الجو المناسب ، أو أنه ليس لديه الوقت في التحضير والمذاكرة ، أزل كل العقبات التي يواجهها. كن متفاعلاً مع كلامه وقضاياه وتعامل بجد وصدق مع كل همومه وطموحه وإن كانت تبدو في نظرك أنها قضايا هامشية، تجنب إلقاء التهم أو الأسئلة الشكية، ولتكن أسئلتك أكثر لباقة ووضوحاً حتى تكتشف الحقيقة.

طرح مميز جدا عاشقه في بحر الجروح
تسلمين على الطرح المفيد

دمتى بخير

الخوف من الولادة يجعلك أكثر عرضة للولادات القيصرية

انيقات

الحامل التي تخشى لحظة الولادة معرّضة لامتداد ساعات ولادتها

توصّلت دراسة نرويجية إلى أن السيدات اللاتي يخشين لحظات الولادة هن المعرّضات لامتداد ساعات ولادتهن؛ بالمقارنة بالسيدات اللاتي لا يخشين هذه اللحظات المهمة.

فقد وجد الباحثون النرويجيون أن معدّلات ساعات الولادة بلغت 8 ساعات بين السيدات اللاتي يخشين هذه اللحظة المهمة، في مقابل 6 ساعات و28 دقيقة للسيدات اللاتي لا يعانين من هذه المخاوف.

كانت الأبحاث قد أُجريت على نحو 2200 سيدة حامل خضعن لتقييم نفسي على مدار مراحل الحمل؛ حيث أشارت المتابعة إلى امتداد ساعات الولادة لأكثر من 8 ساعات بين 20% من السيدات اللاتي خشين هذه اللحظة المهمة في مقابل 4% بين السيدات اللاتي لم يخشينها.

كما لوحظ أن السيدات اللاتي يعانين من هذه المخاوف هنّ الأكثر عُرْضة للولادات القيصرية.

طرح مفيــــــد

الله يعطيك الف عافيه علي مجهودك