فن التطريز إبداع يستمد جذوره من التاريخ

فن التطريز إبداع يستمد جذوره من التاريخ

فن التطريز .. إبداع يستمد جذوره من التاريخ

يعتبر هذا الفن المميز بأشكاله وألوانه وتقنياته الحديثة والقديمة شاهداً على العصور المتعاقبة، ومرآة عاكسة للحياة اليومية للأجيال، على الرغم من التطور الكبير الذي شهده على أكثر من مستوى سواء على مستوى الألوان المختارة أم على النماذج العصرية والإبداعية الحديثة.
تتم عملية التطريز على السجاد والأثواب والأقمشة غالية الثمن والراقية كالكتان وثوب الحرير أما النقش فيتم على التحف والأواني والمجسمات، وينفذ التطريز على القماش بواسطة خيوط الحرير المميزة بألوانها الزاهية، التي تصنع من مواد نباتية، وينتشر هذا النموذج في المغرب العربي في تطوان ويسمى (التطواني).
انتشر فن التطريز في شتى أصقاع الأرض منذ قديم الزمان ولاقى اهتماماً كبيراً من قبل الحرفيين والفنانين انعكس على أعمالهم اليومية.
فالتطريز الإسلامي له سمات مشتركة موحدة تميزه، وتميز الحضارة الإسلامية هو سبب تألقها وتفوقها بما يحتويه من قدرات فنية، فقد ظهر في العهد الأموي مستمداً قوته من الفنون المحلية ثم جاء النمط العباسي الذي امتاز بالجمال

يعطيك العافية
انيقات
جميل جدا ما طرحتيه هنا
فلك جزيل الشكر على طرحك
(عزيزتي)
تقبلي مروري ياغاليه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .

انيقات
وتسلم على الموضوع
وعلى المجهود الرائع

اشكركم عزيزاتي على المرور العطر الذي نور متصفحي
ودمتم لي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.